أغلى الأخلاق عند الجاهلية وأعظمها نفعا بعد الوفاء بالعهد
ولعل أغلى ما عندهم من هذه الأخلاق وأعظمها نفع ا ـ بعد الوفاء بالعهد ـ هو عزة النفس والمضي في العزائم إذ لا يمكن قمع الشر والفساد وإقامة نظام العدل والخير إلا بهذه القوة القاهرة وبهذا العزم.
أغلى الأخلاق عند الجاهلية وأعظمها نفعا بعد الوفاء بالعهد. من أخلاق الجاهلية التي أقرها الإسلام ماهي التصرفات أو الأعراف التي كانت موجودة في الجاهلية قبل الإسلام وأقرها الإسلام واستمرت إلى يومنا هذا فقد اتصف العرب في الجاهلية بجملة من الأخلاق أقر الإسلام ما كان حميدا منها. ولعل أغلى ما عندهم من هذه الأخلاق وأعظمها نفع ا ـ بعد الوفاء بالعهد ـ هو عزة النفس والمضي في العزائم إذ لا يمكن قمع الشر والفساد وإقامة نظام العدل والخير إلا بهذه القوة القاهرة وبهذا العزم. ولعل أغلى ما عندهم من هذه الأخلاق وأعظمها نفع ا ـ بعد الوفاء بالعهد ـ هو عزة النفس والمضي في العزائم إذ لا يمكن قمع الشر والفساد وإقامة نظام العدل والخير إلا بهذه القوة القاهرة وبهذا العزم. ولعل أغلى ما عندهم من هذه الأخلاق وأعظمها نفع ا ـ بعد الوفاء بالعهد ـ هو عزة النفس والمضي في العزائم إذ لا يمكن قمع الشر والفساد وإقامة نظام العدل والخير إلا بهذه القوة القاهرة وبهذا العزم.
ولعل أغلى ما عندهم من هذه الأخلاق وأعظمها نفع ا ـ بعد الوفاء بالعهد ـ هو عزة النفس والمضي في العزائم إذ لا يمكن قمع الشر والفساد وإقامة نظام العدل والخير إلا بهذه القوة القاهرة وبهذا العزم. ولعل أغلى ما عندهم من هذه الأخلاق وأعظمها نفع ا ـ بعد الوفاء بالعهد ـ هو عزة النفس والمضي في العزائم إذ لا يمكن قمع الشر والفساد وإقامة نظام العدل والخير إلا بهذه القوة القاهرة وبهذا العزم.